تمكن علماء الدين والسنة من إثبات أن راحة الإنسان تأتي بحفظ القرآن وترديده، كما انهم تمكنوا من تأكيد ذلك بالأدلة والبراهين بصورة تجعل الإنسان الملحد يلين. وان أول الأمور في طلب العلم وأعظمها وأجلّها والناظر إلى سير علمائنا السابقين واللاحقين يجد أنهم أول ما يهتمون بحفظ القرآن الكريم فيحفظونه منذ صغرهم قبل البلوغ ذلك لأنه أساس العلوم وقوامها.
댓글